علم الأمصال

تساعد مختبرات علم الأمصال في قياس مستويات بعض الأجسام المضادة في الجسم، والتي توجد في مصل الدم. وهذا يوفر رؤى قيمة حول قدرات الجهاز المناعي لدى الشخص، بما في ذلك ما إذا كان قد تم تطعيمه ضد أمراض معينة أو ما إذا كان معرضًا لخطر الإصابة بفيروس معين.

في أعقاب جائحة كوفيد-19، أصبحت هذه المختبرات أكثر أهمية من أي وقت مضى. يمكن أن تساعد نتائج المختبر السريعة والدقيقة في تحديد الاستجابة المناعية للشخص للتعرض لفيروس كورونا وما قد يكون خطر إصابته بالعدوى في المستقبل.

كما تقوم مختبرات علم الأمصال أيضًا باختبار:

  • مناعة كوفيد-19 (إما عن طريق التطعيم أو العدوى الطبيعية)
  • تحديد المشاكل التي يعاني منها الجهاز المناعي في الجسم، بما في ذلك الاضطرابات المناعية الذاتية (مثل مرض جريفز، ومرض الاضطرابات الهضمية، والتصلب المتعدد، وغيرها) أو نقص المناعة
  • مقارنة التوافق بين سوائل أو أنسجة المتبرع والمتلقي المحتمل
  • البروتينات الغريبة من التبرع بالدم أو وسائل أخرى
  • الاستجابة للقاح وفعاليته
  • مطابقة فصيلة الدم
  • عدوى
Share by: